Law
Zoology
philosophie
astronomy & space
Traducir Alemán Árabe لَهُ ذَنَب
Alemán
Árabe
Resultados relevantes
- más ...
- más ...
- más ...
-
ذنْب [ج. ذنوب]más ...
-
ذنْب [ج. ذنوب]más ...
-
ذَنَبٌ [ج. ذنوب]más ...
-
ذَنَبٌ [ج. ذنوب]más ...
- más ...
-
ذنْب [ج. ذنوب]más ...
-
ذنْب [ج. ذنوب] ، {قانون}más ...
- más ...
- más ...
- más ...
-
شريكٌ في الذَّنبِ {مُعاوِنٌ عَلَيْهِ}، {قانون}más ...
-
schuldbewusst (adj.)más ...
- más ...
- más ...
-
schuldfrei (adj.)más ...
- más ...
-
أوليات الذنب {الحيوان}más ...
-
ثنائيات الذنب {الحيوان}más ...
-
ذنب بالارتباط {فلسفة}más ...
-
unbescholten (adj.)más ...
-
schuldangemessen (adj.)más ...
- más ...
- más ...
-
lossprechen (v.) , {sprach los / lossprach ; losgesprochen}más ...
-
إقرار بالذنب {قانون}más ...
-
Deneb {astron.}ذنب الدجاجة {نجم}، {فضاء وعلوم طيران}más ...
-
القافزة بالذنب {الحيوان}más ...
ejemplos de texto
-
Worauf warten sie denn , wenn nicht darauf , daß die Engel zu ihnen kommen oder daß der Befehl deines Herrn eintrifft ? So taten schon jene , die vor ihnen waren .« هل » ما « ينظرون » ينتظر الكفار « إلا أن تأتيهم » بالتاء والياء « الملائكة » لقبض أرواحهم « أو يأتي أمر ربك » العذاب أو القيامة المشتملة عليه « كذلك » كما فعل هؤلاء « فعل الذين من قبلهم » من الأمم كذبوا رسلهم فأهلكوا « وما ظلمهم الله » بإهلاكهم بغير ذنب « ولكن كانوا أنفسهم يظلمون » بالكفر .
-
So erfaßten Wir einen jeden in seiner Sünde ; es waren unter ihnen welche , gegen die Wir einen Sandsturm schickten , und welche , die der Schrei ereilte , und welche , unter denen Wir die Erde versinken ließen , und welche , die Wir ertränkten . Und nicht Allah wollte ihnen Unrecht tun , sondern sie taten sich selbst Unrecht .« فكلا » من المذكورين « أخذنا بذنبه فمنهم من أرسلنا عليه حاصبا » ريحاً عاصفة فيها حصباء كقوم لوط « ومنهم من أخذته الصيحة » كثمود « ومنهم من خسفنا به الأرض » كقارون « ومنهم من أغرقنا » كقوم نوح وفرعون وقومه « وما كان الله ليظلمهم » فيعذبهم بغير ذنب « ولكن كانوا أنفسهم يظلمون » بارتكاب الذنب .
-
Wenn ihr beide euch Allah reumütig zuwendet , so sind eure Herzen bereits ( dazu ) geneigt . Doch wenn ihr euch gegenseitig gegen ihn unterstützt , wahrlich , dann ist Allah sein Beschützer ; und Gabriel und die Rechtschaffenen unter den Gläubigen ( sind ebenso seine Beschützer ) ; und außerdem sind die Engel ( seine ) Helfer .« إن تتوبا » أي حفصة وعائشة « إلى الله فقد صغت قلوبكما » مالت إلى تحريم مارية ، أي سركما ذلك مع كراهة النبي صلى الله عليه وسلم له وذلك ذنب ، وجواب الشرط محذوف أي تقبلا ، وأطلق قلوب على قلبين ولم يعبر به لاستثقال الجمع بين تثنيتين فيما هو كالكلمة الواحدة « وإن تظَّاهرا » بإدغام التاء الثانية في الأصل في الظاء ، وفي قراءة بدونها تتعاونا « عليه » أي النبي فيما يكرهه « فإن الله هو » فصل « مولاه » ناصره « وجبريل وصالح المؤمنين » أبو بكر وعمر رضي الله عنهما معطوف على محل اسم إن فيكونون ناصريه « والملائكة بعد ذلك » بعد نصر الله والمذكورين « ظهير » ظهراء أعوان له في نصره عليكما .
-
Erwarten sie denn ( etwas anderes ) , als daß die Engel zu ihnen kommen oder daß der Befehl deines Herrn eintrifft ? So handelten ( auch ) diejenigen , die vor ihnen waren .« هل » ما « ينظرون » ينتظر الكفار « إلا أن تأتيهم » بالتاء والياء « الملائكة » لقبض أرواحهم « أو يأتي أمر ربك » العذاب أو القيامة المشتملة عليه « كذلك » كما فعل هؤلاء « فعل الذين من قبلهم » من الأمم كذبوا رسلهم فأهلكوا « وما ظلمهم الله » بإهلاكهم بغير ذنب « ولكن كانوا أنفسهم يظلمون » بالكفر .
-
Einen jeden ergriffen Wir für seine Sünde ; so sandten Wir gegen einige von ihnen einen Sturm von Steinchen , andere ergriff der Schrei , mit anderen ließen Wir die Erde versinken , andere ließen Wir ertrinken . Und nimmer ist es Allah , der ihnen Unrecht getan hat , sondern sie selbst haben sich Unrecht zugefügt .« فكلا » من المذكورين « أخذنا بذنبه فمنهم من أرسلنا عليه حاصبا » ريحاً عاصفة فيها حصباء كقوم لوط « ومنهم من أخذته الصيحة » كثمود « ومنهم من خسفنا به الأرض » كقارون « ومنهم من أغرقنا » كقوم نوح وفرعون وقومه « وما كان الله ليظلمهم » فيعذبهم بغير ذنب « ولكن كانوا أنفسهم يظلمون » بارتكاب الذنب .
-
Wenn ihr beide euch in Reue zu Allah umkehrt - so werden eure Herzen sich ja ( der Aufrichtigkeit ) zuneigen - ... Und wenn ihr einander gegen ihn beisteht , so ist Allah sein Schutzherr ; und Gibril , die Rechtschaffenen von den Gläubigen , und die Engel werden darüber hinaus ( ihm ) Beistand sein .« إن تتوبا » أي حفصة وعائشة « إلى الله فقد صغت قلوبكما » مالت إلى تحريم مارية ، أي سركما ذلك مع كراهة النبي صلى الله عليه وسلم له وذلك ذنب ، وجواب الشرط محذوف أي تقبلا ، وأطلق قلوب على قلبين ولم يعبر به لاستثقال الجمع بين تثنيتين فيما هو كالكلمة الواحدة « وإن تظَّاهرا » بإدغام التاء الثانية في الأصل في الظاء ، وفي قراءة بدونها تتعاونا « عليه » أي النبي فيما يكرهه « فإن الله هو » فصل « مولاه » ناصره « وجبريل وصالح المؤمنين » أبو بكر وعمر رضي الله عنهما معطوف على محل اسم إن فيكونون ناصريه « والملائكة بعد ذلك » بعد نصر الله والمذكورين « ظهير » ظهراء أعوان له في نصره عليكما .
-
Erwarten Sie denn etwas anderes , als daß die Engel zu ihnen kommen , oder daß der Befehl deines Herrn eintrifft ? So handelten auch diejenigen , die vor ihnen lebten .« هل » ما « ينظرون » ينتظر الكفار « إلا أن تأتيهم » بالتاء والياء « الملائكة » لقبض أرواحهم « أو يأتي أمر ربك » العذاب أو القيامة المشتملة عليه « كذلك » كما فعل هؤلاء « فعل الذين من قبلهم » من الأمم كذبوا رسلهم فأهلكوا « وما ظلمهم الله » بإهلاكهم بغير ذنب « ولكن كانوا أنفسهم يظلمون » بالكفر .
-
So schickten Wir gegen einige von ihnen einen Sandsturm , andere ergriff der Schrei , mit anderen ließen Wir die Erde versinken , andere ließen Wir ertrinken . Bestimmt nicht Gott hat ihnen Unrecht getan , sondern sie haben sich selbst Unrecht getan .« فكلا » من المذكورين « أخذنا بذنبه فمنهم من أرسلنا عليه حاصبا » ريحاً عاصفة فيها حصباء كقوم لوط « ومنهم من أخذته الصيحة » كثمود « ومنهم من خسفنا به الأرض » كقارون « ومنهم من أغرقنا » كقوم نوح وفرعون وقومه « وما كان الله ليظلمهم » فيعذبهم بغير ذنب « ولكن كانوا أنفسهم يظلمون » بارتكاب الذنب .
-
Wenn ihr beide zu Gott umkehrt - eure Herzen waren ja dem Gerede zugeneigt - ... Und wenn ihr einander gegen ihn Beistand leistet , so ist Gott sein Schutzherr , und Gabriel , die Rechtschaffenen von den Gläubigen und außerdem die Engel werden ( ihm ) Beistand leisten .« إن تتوبا » أي حفصة وعائشة « إلى الله فقد صغت قلوبكما » مالت إلى تحريم مارية ، أي سركما ذلك مع كراهة النبي صلى الله عليه وسلم له وذلك ذنب ، وجواب الشرط محذوف أي تقبلا ، وأطلق قلوب على قلبين ولم يعبر به لاستثقال الجمع بين تثنيتين فيما هو كالكلمة الواحدة « وإن تظَّاهرا » بإدغام التاء الثانية في الأصل في الظاء ، وفي قراءة بدونها تتعاونا « عليه » أي النبي فيما يكرهه « فإن الله هو » فصل « مولاه » ناصره « وجبريل وصالح المؤمنين » أبو بكر وعمر رضي الله عنهما معطوف على محل اسم إن فيكونون ناصريه « والملائكة بعد ذلك » بعد نصر الله والمذكورين « ظهير » ظهراء أعوان له في نصره عليكما .
-
Warten sie etwa auf etwas anderes außer darauf , daß zu ihnen die Engel kommen oder daß die Bestimmung deines HERRN eintrifft ? ! Solcherart handelten diejenigen vor ihnen .« هل » ما « ينظرون » ينتظر الكفار « إلا أن تأتيهم » بالتاء والياء « الملائكة » لقبض أرواحهم « أو يأتي أمر ربك » العذاب أو القيامة المشتملة عليه « كذلك » كما فعل هؤلاء « فعل الذين من قبلهم » من الأمم كذبوا رسلهم فأهلكوا « وما ظلمهم الله » بإهلاكهم بغير ذنب « ولكن كانوا أنفسهم يظلمون » بالكفر .